استشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون، منذ فجر اليوم الجمعة، جراء استمرار خرق الجيش الإسرائيلي لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
التقرير وثّق أيضا تزايدا كبيرا في العنف في الضفة الغربية منذ أكتوبر 2023، بما يشمل ارتفاع عمليات القتل، توسع الاعتقالات، تصاعد هجمات المستوطنين
وأضاف أن المقاتلين توجهوا نحو القوات الإسرائيلية، مشكلين تهديدا مباشرا لأمنها، فتم التصدي لهم بضربة جوية بالتنسيق مع القوات البرية، ما أدى إلى القضاء عليهم.
وأعلنت الإدارة المدنية الإسرائيلية عن نيتها مصادرة مساحات شاسعة من سبسطية، وهو موقع أثري رئيسي في الضفة الغربية، وفقا لوكالة أسوشيتد برس.
وتأتي هذه الأحداث بعد سلسلة اعتداءات أخرى في قرى بالضفة، ما يعمّق المخاوف من تصاعد العنف وانعكاساته المحلية والدولية.
وبشأن صفقة بيع طائرات F-35 للسعودية، أكّد السفير أن إسرائيل تدرك التزام الولايات المتحدة بالحفاظ على تفوّقها العسكري، ولذلك "لا تشكل الصفقة مصدر قلق لإسرائيل".
وبحسب التقرير، يُعرف هذا المكان باسم "مركز التنسيق المدني العسكري لقطاع غزة"، ويعمل المشاركون فيه على ملفات تتعلق بوقف إطلاق النار والمساعدات الإنسانية و
وبحسب التقرير، يشمل الأمر العسكري الجديد منطقة الموقع الأثري وأراضي زراعية واسعة تضم آلاف أشجار الزيتون، ويعدّ من أوسع عمليات المصادرة لأغراض
تحت شعار "نوقف الإرهاب اليهودي"، ينظّم حراك "نقف معًا"، بالتعاون مع منظمات ديمقراطية ويسارية، زيارة تضامن غدًا الجمعة إلى قرية الجبعة في الضفة الغربية، بعد الاعتداء العنيف الذي نفّذه مستوطنون من بؤرة مجاورة، هذا الأسبوع، حيث قاموا بإحراق منازل وممتلكات في هجوم م
أشارت المؤسسات إلى أن ما شهدته الساحة منذ اندلاع الحرب الأخيرة مثّل تصعيدًا غير مسبوق، إذ رُصدت أكثر من 1,630 حالة اعتقال لأطفال في الضفة الغربية والقدس خلال فترة زمنية قصيرة، إضافة إلى أطفال من غزة جرى اعتقالهم خلال العمليات العسكرية، في ظل غياب معلومات دقيقة عن أعدادهم بسبب الإخفاء القسري ومنع الزيارات.
ذكرت المنظمة أن القوات الإسرائيلية أبعدت قسرًا نحو 32 ألف شخص من مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس ضمن عملية "السور الحديدي" في شهري يناير وفبراير، ومنعت عودتهم، فيما هُدمت مئات المنازل خلال العملية. وأشار التقرير، الذي جاء في 105 صفحات وحمل عنوان "محيت كل أحلامي"، إلى أ
وأشار المكتب إلى أن هذه الحادثة تُعد خرقًا إضافيًا لوقف إطلاق النار، ضمن ما يقارب 400 خرق تم رصدها منذ دخول الاتفاق حيّز التنفيذ، وأسفرت
أصيب أربعة مواطنين اليوم الخميس بالرصاص الحي، بينهم طفل يبلغ من العمر 13 عامًا، خلال العملية العسكرية الإسرائيلية المتواصلة في مدينة نابلس.
وفي وقت سابق من مساء الأربعاء أعلن مشفى ناصر في خان يونس استقبال 13 مواطناً ارتقوا إثر هجمات جوية للجيش الإسرائيلي، بينهم سبعة مواطنين جراء قصف جوي استهدف تجمعاً للمواطنين على ساحل مدينة خان يونس جنوب القطاع.
نفّذت العيادة المتنقلة التابعة لـ أطباء لحقوق الإنسان يوم السبت زيارة تضامن ويومًا طبيًا في قرية بيتا جنوب نابلس، بمشاركة فريق طبي يضم 12 طبي
وأوضح المكتب في بيان رسمي أن هذه الخروقات أدت إلى ارتقاء 279 مدنيًا، بينهم أطفال ونساء وكبار سن، بالإضافة إلى إصابة 652 آخرين بجروح متفاوتة،
أن "هذه المهام تأتي في إطار الاشتراك المباشر مع مجلس السلام، وتهدف لضمان أمن المدنيين في رفح وتوفير بيئة خالية من التهديدات المتطرفة".
عقب الهجوم، طوّقت قوات "الجيش الإسرائيلي" القرى القريبة في منطقة مستوطنة عتصيون
الشرطي، الذي اعتُقل الأسبوع الماضي، يواجه اتهامات مباشرة تشمل الرشوة والتزوير وانتحال الهوية والحصول على منافع بالخداع، إضافة إلى مساعدته في إدخال أشخاص إلى إسرائيل بطريقة غير قانونية.
وبحسب الرواية الإسرائيلية، أطلق الجنود النار على ثلاثة فلسطينيين بدعوى محاولتهم تنفيذ عملية طعن ودهس مزدوجة استهدفت جنودًا ينتشرون في المكان. كما أعلنت الجهات الطبية الإسرائيلية مقتل إسرائيلي يبلغ من العمر ثلاثين عامًا متأثرًا بإصابته. ولم تتضح بعد تفاصيل ال
